كليمنجارو ، مع المخاريط البركانية الثلاثة ، كيبو ، ميونز ، و شيرا ، وهو جبل بركاني في الحديقة الوطنية كليمنجارو ، يقع في اقليم كليمنجارو ، تنزانيا . وهو أعلى جبل في أفريقيا و أعلى جبل قائم بذاته في العالم بإرتفاع 5،895 متر أو 19،341 قدم فوق مستوى سطح البحر .
يتكون كليمنجارو من ثلاثة مخاريط بركانية متميزة: كيبو 5،895 متر ( 19،341 قدم) ؛ ميونز و 5،149 متر ( 16،893 قدم) ، و شيرا 3،962 متر ( 13،000 قدم) . واوهورو هي أعلى قمة على حافة الحفرة كيبو .
كليمنجارو هو البركان الكبير . من القمم الثلاث ، ميونز و شيرا ، في حين ان كيبو ، هو الأعلى لكن يمكن ان تندلع مرة أخرى . وقد تم تأريخ الثوران الرئيسية الأخيرة إلى ما بين 150،000 و 200،000 سنة مضت .
على الرغم من سبات ، كيبو التي ينبعث منها غاز عند فوهته .بينما حدثت عدة انهيارات وانهيارات أرضية في كيبو في الماضي ، وتعرف بمنطقة الخرق الغربية .
كليمنجارو هو البركان الكبير . من القمم الثلاث ، ميونز و شيرا ، في حين ان كيبو ، هو الأعلى لكن يمكن ان تندلع مرة أخرى . وقد تم تأريخ الثوران الرئيسية الأخيرة إلى ما بين 150،000 و 200،000 سنة مضت .
على الرغم من سبات ، كيبو التي ينبعث منها غاز عند فوهته .بينما حدثت عدة انهيارات وانهيارات أرضية في كيبو في الماضي ، وتعرف بمنطقة الخرق الغربية .
نشرت الخرائط في وقت مبكر من كليمنجارو من قبل مديرية الحكومة البريطانية فيما وراء البحار ( DOS 422 Y742 ) في عام 1963 . و التي اعتمدت على التصوير الجوي التي نفذت في وقت مبكر من عام 1959 من قبل سلاح الجو الملكي البريطاني . وكانت هذه على مقياس من 1:50،000 مع معالم في فترات 100 قدم . هذه هي الآن غير متوفرة . ونشرت الخرائط السياحية الأولى من هيئة المساحة في انكلترا في عام 1989 على أساس رسم الخرائط الأصلية .
يتميز كليمنجارو بالتنوع البيولوجي الهائل والمنخفض في الأنواع المستوطنة . ومع ذلك تشمل المتوطنة في المراعي العملاقة وكتلة العشب النامي ، والنباتات الأخرى التي تتكيفت على العيش في ظروف النبات الألبي .
كليمنجارو لديها مجموعة كبيرة ومتنوعة من أنواع الغابات على نطاق المرتفعات من 3،000 متر ( 9،843 قدم) والتي تحتوي على أكثر من 1،200 نوع من النباتات الوعائية . وتحدث الغابات الجبلية Ocotea على المنحدر الجنوبي الرطب . و عرعر الغابات التي تنمو على المنحدر الشمالي الجاف لغابات إيريكا عند السفح في 4،100 متر ( 13،451 قدم) وتمثل أعلى ارتفاع لسحابة الغابات في أفريقيا . وعلى النقيض من هذا التنوع البيولوجي الهائل ، ودرجة التوطن المنخفضة . ومع ذلك ، هناك مناطق نباتية للغابات في أعمق الوديان في المناطق المنخفضة المزروعة التي تشير إلى أن النباتات الغنية والغابات يسكنها جبل كليمنجارو في الماضي ، مع الأنواع المحدودة المدى بخلاف ذلك يعرف فقط من جبال القوس الشرقي . وانخفاض درجة التوطن في كليمنجارو والتي قد تنجم عن تدمير الغابات الأقل ارتفاع بدلا من السن المبكرة نسبيا من الجبل .
هناك ميزة أخرى من الغابات في كليمنجارو ، هو عدم وجود منطقة الخيزران ، والتي يحدث على جميع الجبال الشاهقة الأخرى في شرق أفريقيا مع هطول الأمطار والارتفاع المماثل . ويفضل المدرجات بواسطة الفيلة و الجواميس الأفريقية في أماكن أخرى . تحدث على كليمنجارو هذه المنحدرات الشمالية ، حيث أنها جافة جدا لمنطقة الخيزران الكبيرة . فهن مستبعدات من رطوبة الغابات والمنحدر الجنوبي التي كتبها تضاريس البشر ، الذين كانوا يزرعون السفوح لعام 2000 مع ما لا يقل عن سنة .
هذا التفاعل بين العوامل الحيوية وغير الحيوية يمكن أن يفسر ليس فقط لعدم وجود منطقة الخيزران على كليمنجارو لكنه لم يقدم تفسيرات محتملة ل أنماط التنوع والتوطن أيضا . إذا كان هذا صحيحا ، فإن غابات كيليمانجارو بمثابة مثال صارخ على تأثير كبير وطويل الأمد من كل من الحيوانات والبشر على الساحة الأفريقية .
هناك ميزة أخرى من الغابات في كليمنجارو ، هو عدم وجود منطقة الخيزران ، والتي يحدث على جميع الجبال الشاهقة الأخرى في شرق أفريقيا مع هطول الأمطار والارتفاع المماثل . ويفضل المدرجات بواسطة الفيلة و الجواميس الأفريقية في أماكن أخرى . تحدث على كليمنجارو هذه المنحدرات الشمالية ، حيث أنها جافة جدا لمنطقة الخيزران الكبيرة . فهن مستبعدات من رطوبة الغابات والمنحدر الجنوبي التي كتبها تضاريس البشر ، الذين كانوا يزرعون السفوح لعام 2000 مع ما لا يقل عن سنة .
هذا التفاعل بين العوامل الحيوية وغير الحيوية يمكن أن يفسر ليس فقط لعدم وجود منطقة الخيزران على كليمنجارو لكنه لم يقدم تفسيرات محتملة ل أنماط التنوع والتوطن أيضا . إذا كان هذا صحيحا ، فإن غابات كيليمانجارو بمثابة مثال صارخ على تأثير كبير وطويل الأمد من كل من الحيوانات والبشر على الساحة الأفريقية .
في أواخر 1880 أصبحت قمة كيبو التي كانت مغطاة تماما بالغطاء الجليدي مع الأنهار الجليدية منفذا متتالياً أسفل المنحدرات الغربية والجنوبية ، باستثناء المخروط الداخلي ، ودفن كالديرا بأكمله .
فحص العينات الجليدية المأخوذة من حقل الشمال الجليد الجليدية يشير إلى أن ” ثلوج كليمنجارو ” (الملقب بالأنهار الجليدية ) بالغطاء الجليدي المستمر تغطي ما يقرب من 400 كيلومترا مربعا ( 150 ميل مربع ) خلال فترة التجلد الأقصى ، وتمتد عبر قمم كيبو .
وقد شهدت الفترة من عام 1912 إلى الوقت الحاضر اختفاء أكثر من 80 ٪ من الغطاء الجليدي على كليمنجارو . من 1912-1953 كان هناك 1 ٪ خسارة سنوية ، في حين رأى 1989-2007 خسارة سنوية 2.5 ٪ . من الغطاء الجليدي لا تزال موجودة في عام 2000 ، وكان قد اختفى 26٪ بحلول عام 2007 . في حين تقلص الحالية و التخفيف من حقول الجليد كليمنجارو ويبدو أن تكون فريدة من نوعها في غضون اثني عشر تقريبا في التاريخ الألفية ، فمن المعاصرة مع تراجع الأنهار الجليدية على نطاق واسع في منتصف خطوط العرض المنخفضة إلى جميع أنحاء العالم . بالمعدل الحالي ، ومن المتوقع أن تصبح خالية من الجليد في وقت ما بين 2022 و 2033 كليمنجارو .
فحص العينات الجليدية المأخوذة من حقل الشمال الجليد الجليدية يشير إلى أن ” ثلوج كليمنجارو ” (الملقب بالأنهار الجليدية ) بالغطاء الجليدي المستمر تغطي ما يقرب من 400 كيلومترا مربعا ( 150 ميل مربع ) خلال فترة التجلد الأقصى ، وتمتد عبر قمم كيبو .
وقد شهدت الفترة من عام 1912 إلى الوقت الحاضر اختفاء أكثر من 80 ٪ من الغطاء الجليدي على كليمنجارو . من 1912-1953 كان هناك 1 ٪ خسارة سنوية ، في حين رأى 1989-2007 خسارة سنوية 2.5 ٪ . من الغطاء الجليدي لا تزال موجودة في عام 2000 ، وكان قد اختفى 26٪ بحلول عام 2007 . في حين تقلص الحالية و التخفيف من حقول الجليد كليمنجارو ويبدو أن تكون فريدة من نوعها في غضون اثني عشر تقريبا في التاريخ الألفية ، فمن المعاصرة مع تراجع الأنهار الجليدية على نطاق واسع في منتصف خطوط العرض المنخفضة إلى جميع أنحاء العالم . بالمعدل الحالي ، ومن المتوقع أن تصبح خالية من الجليد في وقت ما بين 2022 و 2033 كليمنجارو .
0 commentaires:
إرسال تعليق