في دراسة أجراها باحثون من جامعة Northwestern University Feinberg School of Medicine الأميركية ونشرت في المجلّة العلمية Couple and Family Psychology: Research and Practice، تبيّن أنّ اكتئاب ما بعد الولادة الذي يلمس المرأة، يؤثر كذلك في الرضيع ومشاعره.
عمد الباحثون إلى تقويم حالة 200 زوج وزوجة، وهم أهل لأطفال لا تتجاوز أعمارهم الثلاث سنوات. وقد أظهرت النتائج أنّ رضّع الأهل الذين عانوا من اكتئاب ما بعد الولادة كانوا أكثر عصبية وأكثر حزناً ويبكون أكثر من غيرهم.
وفي هذا السياق، يشير الباحثون إلى أنّ الأولاد أكثر حساسية وتأثراً بمشاعر ذويهم، إذ إن الأهل الذين يعانون من الاكتئاب هم أقلّ ابتساماً وأقلّ تواصلاً مع أولادهم. من هنا ضرورة خضوع الأهل الذين يعانون من اكتئاب ما بعد الولادة إلى العلاج لئلا يكون لذلك آثار سلبية على نفسية الطفل وسلوكه.
عمد الباحثون إلى تقويم حالة 200 زوج وزوجة، وهم أهل لأطفال لا تتجاوز أعمارهم الثلاث سنوات. وقد أظهرت النتائج أنّ رضّع الأهل الذين عانوا من اكتئاب ما بعد الولادة كانوا أكثر عصبية وأكثر حزناً ويبكون أكثر من غيرهم.
وفي هذا السياق، يشير الباحثون إلى أنّ الأولاد أكثر حساسية وتأثراً بمشاعر ذويهم، إذ إن الأهل الذين يعانون من الاكتئاب هم أقلّ ابتساماً وأقلّ تواصلاً مع أولادهم. من هنا ضرورة خضوع الأهل الذين يعانون من اكتئاب ما بعد الولادة إلى العلاج لئلا يكون لذلك آثار سلبية على نفسية الطفل وسلوكه.
0 commentaires:
إرسال تعليق